فوائد الجري السريع تعدُّ رياضة الجري السريع رياضةً تسهُل ممارستها من قِبل الجميع؛ فهي لا تنحصر فقط على الرياضيين
التنافسيين؛ حيث يُمكن أن يُمارسها الشخص المُحب للرياضة والحركة كرياضةٍ ترفيهية وكتمرينٍ من تمارين الصحة البدنية؛ وذلك
لما لها من فوائد كبيرة على صحة الشخص، والتي منها الآتي:زيادة قوة القلب ونشاطه. تحسين صحة الأوعية الدموية. زيادة القوة
البدنية وقوة التحمُل. تسريع عملية حرق الدهون في الجسم. زيادة سرعة الشخص في الركض. زيادة كتلة العضلات في الجسم على
حساب الدهون الموجودة فيه. تأخير ظهور علامات الشيخوخة على الشخص الذي يُمارسها.تحسين سيطرة الجسم على إنتاج
الجلوكوز بشكلٍ مُناسب.تحسين المزاج العام للشخص وزيادة الشعور بالراحة والثقة. زيادة الصلابة الذهنية والعقلية للشخص. تقليل الشعور بالتوتر
يُعتبر الجري السريع من البرامج الرياضية التي أثبتت فاعليتها في بناء العضلات، وحرق الدهون، ورفع معدل الأيض في الجسم،
وهو من البرامج الرياضية التي توفر الوقت مقارنةً بغيرها من طرق التمرين الرياضية الأخرى؛ كالركض العادي بسرعة عادية،
ويُمكن مُمارسة تمارين الجري السريع على أرضٍ مستوية من خلال البدء بإيجاد مكانٍ مُناسب للجري، ويُفضل إيجاد مكان يحتوي
على مضمار خاص بسباقات الركض؛ وذلك لاحتوائه على أرضية ذات سطحٍ مُناسب وماصّ للصدمات، يلي ذلك تسخين الجسم من
خلال الركض لجولة أو اثنتين حول المضمار أو لمدةٍ تتراوح بين دقيقتين إلى أربع دقائق إذا تم مُمارسة الجري السريع في مكان آخر
غير المضمار الخاص بسباق الجري، وتجدر الإشارة إلى أنه يجب مُمارسة بعض تمارين الإطالة الحركية لإطالة بعض عضلات
الجسم التي يتم استخدامها أثناء الجري. يُوضع توقيت مُناسب للجري بعد ذلك، ويُفضل البدء بمدة ثلاثين ثانية ومحاولة قطع مئتي متر
خلال تلك المدة، وعند بدء الجري وخلال الجولة الأولى يُنصح باستخدام سبعين بالمئة من طاقة الشخص ثم زيادتها إلى نسبةٍ تقريبية
تُقدر بثمانين بالمئة خلال الجولة الثانية، ثم الوصول إلى أقصى طاقةٍ وسرعةٍ مُمكنة لبقية وقت التدريب، ولا بد أن يتم أخذ فتراتٍ من
الراحة ما بين جولات الركض السريع بحيث يستريح الشخص لمدة ثلاث ثوان عن كل ثانية من الجري السريع، ولا بد من أن تكون
تلك الاستراحة بالمشي العادي وليس بالتوقف أو الجلوس، ولا بد أن تكون الجولات الأولى للتمرين قصيرة وأقل من أربع دورات
عبر المضمار ثم يتم زيادتها في المستقبل لتصل في النهاية إلى ثماني أو تسع دورات؛ وذلك تبعاً للياقة الشخص، وعقب إكمال جميع
دورات الجري السريع يتم تخفيف سرعة الجري بالتدريج عن طريق الهرولة بشكلٍ بطيء لمدة خمس دقائق تقريباً
تمارين الجري السريع
عتبر الجري السريع من البرامج الرياضية التي أثبتت فاعليتها في بناء العضلات، وحرق الدهون، ورفع معدل الأيض في الجسم،
وهو من البرامج الرياضية التي توفر الوقت مقارنةً بغيرها من طرق التمرين الرياضية الأخرى؛ كالركض العادي بسرعة عادية،
ويُمكن مُمارسة تمارين الجري السريع على أرضٍ مستوية من خلال البدء بإيجاد مكانٍ مُناسب للجري، ويُفضل إيجاد مكان يحتوي
على مضمار خاص بسباقات الركض؛ وذلك لاحتوائه على أرضية ذات سطحٍ مُناسب وماصّ للصدمات، يلي ذلك تسخين الجسم من
خلال الركض لجولة أو اثنتين حول المضمار أو لمدةٍ تتراوح بين دقيقتين إلى أربع دقائق إذا تم مُمارسة الجري السريع في مكان آخر
غير المضمار الخاص بسباق الجري، وتجدر الإشارة إلى أنه يجب مُمارسة بعض تمارين الإطالة الحركية لإطالة بعض عضلات
الجسم التي يتم استخدامها أثناء الجري.يُوضع توقيت مُناسب للجري بعد ذلك، ويُفضل البدء بمدة ثلاثين ثانية ومحاولة قطع مئتي متر
خلال تلك المدة، وعند بدء الجري وخلال الجولة الأولى يُنصح باستخدام سبعين بالمئة من طاقة الشخص ثم زيادتها إلى نسبةٍ تقريبية
تُقدر بثمانين بالمئة خلال الجولة الثانية، ثم الوصول إلى أقصى طاقةٍ وسرعةٍ مُمكنة لبقية وقت التدريب، ولا بد أن يتم أخذ فتراتٍ من
الراحة ما بين جولات الركض السريع بحيث يستريح الشخص لمدة ثلاث ثوان عن كل ثانية من الجري السريع، ولا بد من أن تكون
تلك الاستراحة بالمشي العادي وليس بالتوقف أو الجلوس، ولا بد أن تكون الجولات الأولى للتمرين قصيرة وأقل من أربع دورات
عبر المضمار ثم يتم زيادتها في المستقبل لتصل في النهاية إلى ثماني أو تسع دورات؛ وذلك تبعاً للياقة الشخص، وعقب إكمال جميع
دورات الجري السريع يتم تخفيف سرعة الجري بالتدريج عن طريق الهرولة بشكلٍ بطيء لمدة خمس دقائق تقريباً
تعليقات
إرسال تعليق