فوائد الجري السريع تعدُّ رياضة الجري السريع رياضةً تسهُل ممارستها من قِبل الجميع؛ فهي لا تنحصر فقط على الرياضيين التنافسيين؛ حيث يُمكن أن يُمارسها الشخص المُحب للرياضة والحركة كرياضةٍ ترفيهية وكتمرينٍ من تمارين الصحة البدنية؛ وذلك لما لها من فوائد كبيرة على صحة الشخص، والتي منها الآتي:زيادة قوة القلب ونشاطه. تحسين صحة الأوعية الدموية. زيادة القوة البدنية وقوة التحمُل. تسريع عملية حرق الدهون في الجسم. زيادة سرعة الشخص في الركض. زيادة كتلة العضلات في الجسم على حساب الدهون الموجودة فيه. تأخير ظهور علامات الشيخوخة على الشخص الذي يُمارسها.تحسين سيطرة الجسم على إنتاج الجلوكوز بشكلٍ مُناسب.تحسين المزاج العام للشخص وزيادة الشعور بالراحة والثقة. زيادة الصلابة الذهنية والعقلية للشخص. تقليل الشعور بالتوتر يُعتبر الجري السريع من البرامج الرياضية التي أثبتت فاعليتها في بناء العضلات، وحرق الدهون، ورفع معدل الأيض في الجسم، وهو من البرامج الرياضية التي توفر الوقت مقارنةً بغيرها من طرق التمرين الرياضية الأخرى؛ كالركض العادي بسرعة عادية، ويُمكن مُمارسة تم...
المشاركات
عرض المشاركات من فبراير, 2021
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
عرَّف رياضة الجري أو العدو السريع (بالإنجليزية: Sprint) على أنها إحدى أنواع الرياضات التنافسية التي يُحاول فيها الرياضيون الركض بأقصى سرعةٍ مُمكنة لمسافاتٍ قصيرة تبدأ من خمسين متراً وتصل لحدِّ أربعمئة متر، أما في الألعاب الأولمبية فإن سباقات الجري السريع تتم في ثلاث فئات وهي: سباق المئة، والمائتي، والأربعمئة متر، وتتطلب مُمارسة الجري السريع امتلاك اللاعب لسرعةٍ قصوى مُستدامة. يختلف اصطفاف اللاعبين في مضمار السباق تبعاً لاختلاف فئته؛ ففي سباق الجري السريع لمئة متر يصطف جميع المُتسابقين ضمن خطٍّ مُستقيم في مضمار السباق؛ أما بالنسبة لسباقات المائتي متر والأربعمئة متر فتختلف نقطة بداية انطلاق كلِّ لاعبٍ تبعاً لاختلاف الممر الذي يركض فيه، ويُعتبر اللاعب الذي يعبر خط النهاية أولاً هو الفائز بالسباق. ينقسم المسار الخاص بالجري لمسافة أربعمئة متر إلى ثمانية ممرات عرض كل منها 2.44 متراً يتنافس فيها المُتسابقون ضمن مجموعاتٍ يتكوَّن كلٌّ منها من ثمانية مُتنافسين، وينتقل الفائزون في كلِّ مجموعةٍ إلى المرحلة التالية للسباق حتى يتم تحديد الفائز بالمُناف...